طريق الملك خالد مقابل محطة الفرسان
966536998299
طفل صغير، لم يتجاوز العاشرة من عمره، كان من المفترض أن تكون أيامه لعبًا وضحكًا ودراسة… لكن المرض اختطف طفولته. اليوم يقضي معظم وقته بين جدران المستشفى، يتنقّل بين جلسات العلاج الكيماوي والفحوصات المؤلمة. ورغم جسده الضعيف وشَعره المتساقط، إلا أن ابتسامته ما زالت تُضيء وجهه، تُقاوم الألم، وكأنها تقول: "أنا أستحق الحياة". إنه طفل يُصارع السرطان بكل براءة، يحتاج فقط يدًا حنونة تُسانده، ودعاءً صادقًا يرفعه، ودعمًا كريمًا يعينه على إكمال رحلة العلاج.